فهرنهايت 451
100 ج.م السعر الأصلي هو: 100 ج.م.79 ج.مالسعر الحالي هو: 79 ج.م.
حالة التوفر: 6 متوفر في المخزون
شحن سريع
شحن سريع حتى باب المنزل.
تخفيضات حصرية
عروض و خصومات طوال العام.
دعم فني 24/7
قالت مجلة “نيويورك تايمز” الشهيرة عن هذه الرواية: “تحمل مضامين مرعبة. . . إنه مبهر حقًّا ذلك العالم المجنون الذي رسمه “برادبري”، والذي يدق أجراس الخطر لكونه يحمل ملامح كثيرة من عالمنا”.
هذه الرواية لاقت نجاحًا عالميًّا، ووزعت أكثر من خمسة ملايين نسخة. “فهرنهايت 451” هي رائعة “راي برادبري” التي كتبها عن الرقابة والتحدي، و لا تزال شهرتها اليوم مدوية كما كانت منذ خمسين عامًا مضت.”كان النظام واضحًا، ويفهمه الجميع. الكتب يجب أن تحترق، وكذلك البيوت التي تخبئ الكتب”. “جي مونتاج” رجل مطافئ، كانت مهمته أن يشعل النيران. كان “مونتاج” يستمتع بوظيفته التي ظل يعمل بها لعشر سنوات، كان واثقًا من المتعة التي يستشعرها وهو ينطلق في مهمة في منتصف الليل، أو يرى صفحات الكتب تأكلها النيران. كان واثقًا من كل شيء إلى أن التقى بفتاة في السابعة عشرة من عمرها حكت له عن ماض عاش الناس فيه باطمئنان. ثم التقى بأستاذ جامعي حكى له عن مستقبل سوف يفكر فيه الناس ويتأملون. هنا أدرك “مونتاج” ما يجب أن يفعله. . .
نبذة:
فهرنهايت 451 رواية عالمية من تأليف القاص الأمريكي راي برادبري تحكي عن قصة نظام شمولي يقوم بغزو العالم في المستقبل ويجعل التلفزيون دعاية سياسية له ويقوم بحرق الكتب على درجة 451 فهرنهايت. بطل الرواية هو رجل الإطفاء “مونتياج” يلتقي صدفة بجارته المثقفة وتدعى كلاريس وقد قامت بجذبه وإقناعة بقراءة رواية جميلة حيث كانت النتيجة سريعة إذ وقع مونتياج في حب التراث الإنساني العريق الذي لم يكن يعلم عنه لولا كلاريس. وبالتدريج تمرد هو أيضا على السلطة. هذه الرواية هي رد من راي برادبري على الإرهاب الثقافي الذي مارسه السيناتور جوزيف مكارثي على الكتاب والمثقفين في أمريكا.
……
“يشير برادبوري إلى دور الأدب في إنقاذ العالم، عبر إعادة الإنسان إلى إنسانيته، وحضه على اكتشاف ذاته بعيدا عن الانسياق لجنون الآلة ووحشيتها. تراه من خلال بطله مونتاغ يعبر عن الحنين إلى الفطرة الإنسانية، ويستحضر من خلال حالة السجال الداخلي سجالات واقعية حول جدوى الثقافة والأدب من عدمه” هيثم حسين الجزيرة
……
الجوائز
حاز ميدالية “العطاء المتميّز” للأدب الأميركي لعام 2000
كما فاز بالتنويه الخاص لجائزة “بوليتزر” لعام 2007
وأيضًا حاز على العديد من الجوائز الأدبية منها جائزة أكاديمية العلوم والفنون الأمريكية وجائزة أو هنري وجائزة بنجامين فرانكلين وميدالية صندوق الجائزة الأدبية الوطنية عن مساهماته الكبيرة في الأدب الامريكي.