سجين في قصره: صدام حسين، حراسه الأمريكيين ومالم يسجله التاريخ
50820151 (1)

سجين في قصره: صدام حسين، حراسه الأمريكيين ومالم يسجله التاريخ

(0) تقييم
0.0/5

السعر الأصلي هو: 100 ج.م.السعر الحالي هو: 78 ج.م.

حالة التوفر: 3 متوفر في المخزون

التصنيف:
عدد الصفحات: 264

شحن سريع

شحن سريع حتى باب المنزل.

تخفيضات حصرية

عروض و خصومات طوال العام.

في هذا الكتاب يقدم الصحافي الأميركي في صحيفتي نيويورك تايمز وواشنطن بوست ويلّ باردينوربر صورة مقرّبة عن الرئيس المعزول صدام حسين، صورة مفاجِئَةً لا يمكن فهمها إلا بعد سبر غور شخصيته التي قام بها الجنود الإثني عشر الذين أوكلت إليهم مهمة حراسته.

إنهم يروون قصة الأشهرُ الأخيرة التي أمضوها مع الرئيس صدام حسين يحرسونه داخل قصره ويرافقونه إلى مقر محاكمته والأيام والساعات التي سبقت إعدامه. قصص من يومياتهم معه تنم عن التغيير الذي طرأ على الطريقة التي ينظرون من خلالها إلى العدل والعدالة، يتحدثون عن محادثاتهم الغريبة مع الرئيس السابق مرهوب الجانب. صحيح أن تلك المحادثات لم تجعلهم يعتقدون أنه غير مسؤول عن كثير من الأمور الفظيعة التي تنسب إليه، ولكنها جعلتهم يكتشفون جوانب في شخصيته غير تلك التي يسلّط الإعلام الضوء عليها.

لم يعرف السوبر اثنا عشر أبداً صدام القاسي، وإنما صدام السجين الكهل. وكانوا يعتقدون أنهم يفعلون الصواب بتوفير بعض الكرامة لوجوده. ذلك الصدّام الذي كانوا يجهدون لإرضائه كان رجلاً لا يمكن للعراقيين، الذين جلسوا قبالته في ظروف أخرى حين كان في السلطة، أن يتخيَّلوه.

يستند هذا الكتاب إلى معلومات صرّح بها حراس صدام الأميركيون، ومسؤولون حكوميون، ومحققون ومحامون، وكلها تُجمع على أنه شخص متفكر، وذكي، وعطوف، وأبي لم يهب الإعدام الذي كان على بعد خطوات منه.

متوسط التقييمات

0.0 / 5.0
0.0/5
{{ reviewsTotal }}{{ options.labels.singularReviewCountLabel }}
{{ reviewsTotal }}{{ options.labels.pluralReviewCountLabel }}
{{ options.labels.newReviewButton }}
{{ userData.canReview.message }}

قد ينال إهتمامك

Shopping Cart
    0
    عربة التسوق
    عربة التسوق فارغةالعودة للمتجر
      Scroll to Top